15 avril 2007
انها تعيش لأجلك..
انها تعيش لأجلك.. تفرح لفرحك وتحزن لحزنك هل عرفتها؟ ان لم تعرفها من العنوان ، فأنت بحاجة الى تذكير ، انها من سهرت وتعبت وشقيت لأجلك ، فكم ليلة منعتها النوم لطول بكائك صغيرا ، وكم غصة جرعتها كبيرا بسوء أعمالك ، ولكنها صفحت عنك وأحبتك من جديد ، لأنها لا...